📁

ابحاث جاهزه للطباعة | 4 ابحاث ع السريع 4 مواضيع هامة


المثلث الذهبى

نبذه مختصرة عن مشروع المثلث الذهبى

1- يقع المشروع فى الصحراء الشرقية، على مساحة تزيد على 2.2 مليون فدان، ما بين قنا وقفط وسفاجا والقصير.

2- يضم المشروع مناطق صناعية تعدينية وسياحية وزراعية وتجارية.

3- المنطقة تحتوى على كثير من مقومات السياحة كالشواطئ البكر الممتدة، ومواقع أثرية.

4- المنطقة غنية بالثروات التعدينية والمحجرية، مثل الذهب والبازلت والرمال البيضاء والحجر الجيرى والصخور الفوسفاتية.

5- أحد أهداف الحكومة من المشروع هو توجيه جزء من السكان للعيش فى المنطقة الجديدة بدلا من وادى النيل، ومن المتوقع ان تستوعب حوالى 2 مليون نسمة.

6- يقام المشروع على 6 مراحل تسـتغرق المرحلة الأولى منها 5 سنوات، ويستغرق المشروع 30 عاما للانتهاء منه بالكامل.

7.- سيتم إنشاء عاصمة للمثلث الذهبى تبعد عن قنا بمسافة 100 كيلو متر.

8- يبلغ حجم استثمارات المشروع حوالى 16.5 مليار دولار.

9- المشروع سيوفر حوالى 350 ألف فرصة عمل.

10- استثمارات البنية التحتية للمشروع تصل إلى حوالى 2.5 مليار دولار.

ابحاث جاهزه للطباعة | المثلث الذهبى


تفاصيل اكتر عن المشروع 

بعد مرور عام على قرار رئيس الجمهورية رقم 341، بإنشاء المنطقة الاقتصادية للمثلث الذهبى المقرر إقامته فى مدن «سفاجا والقصير وقنا»، لا يزال أبناء الصعيد ينتظرون أن يشاهدوا اللحظات الأولى لتنفيذ ذلك المشروع الذى يعلق عليه الكثيرون آمالا عريضة لتحقيق تنمية اقتصادية حقيقية تساهم فى خلق الآلاف من فرص العمل الجديدة خلال الفترة المقبلة. وأكد عدد من الخبراء والمسئولين داخل مجتمع الأعمال، أن هناك تباطؤ يشوب تعامل الحكومة مع تنفيذ المشروع خلال المرحلة الماضية، وذلك على الرغم من انتهاء الدراسات الفنية للمشروع التى تم صياغتها بالاستعانة بإحدى الشركات الإيطالية خلال عام 2017، مطالبين الدولة بضرورة توجيه اهتمامها بتنفيذ المشروع فى ظل ارتباطه بشكل كبير بالمشكلات الرئيسية التى يعانى منها أبناء الإقليم الجنوبى مثل ارتفاع معدلات الفقر والبطالة. 

وقالت مصادر مسئولة بوزارة التجارة والصناعة، إن الوزارة تسعى لبدء تنفيذ المرحلة الأولى للمشروع قبل نهاية العام الجارى، وذلك حتى يتسنى الانتهاء من المرحلة الأولى للمشروع حتى عام 2022، منوهة أن الطبيعة الضخمة للمشروع وتعدد مراحله هو السبب الرئيسى فى تأخر خطوات تنفيذه.

أضافت أن الوزارة تسلمت بالفعل المخططات النهائية للمشروع من شركة دابولونيا الإيطالية بعد أن تم إجراء بعض التعديلات عليها، مشددة على أن المشروع سيساهم فى خلق وإتاحة نحو 500 ألف فرصة مباشرة عمل لأبناء الصعيد. تابعت المصادر أن الدراسات أكدت أن الاستثمارات سترتكز فى النشاطات التعدينية، خاصة الخامات المعدنية كالذهب والحديد والكروم، إلى جانب عمل تنمية صناعية، وتعدينية، وزراعية وسياحية، وسكنية، يستمر العمل فيها حتى عام 2045.

وتشير التقديرات الأولية للمشروع إلى أن إجمالى حجم استثماراته تصل لنحو 16 مليار دولار، منها 2 مليار دولار استثمارات حكومية.

ومن ناحيته قال على حمزة رئيس لجنة تنمية الصعيد باتحاد المستثمرين، إن الحكومة برئاسة الدكتور مصطفى مدبولى مطالبة بضرورة الإسراع فى بدء تنفيذ المشروع؛ نظرا لأهميته القصوى فى عمل تنمية شاملة لكافة محافظات الصعيد الذى لا يزال يعانى من مشكلات الفقر والبطالة، مشددا على استعداد القطاع الخاص للمشاركة بفاعلية فى تنفيذ المشروع.

أشار إلى تلقى الاتحاد بيانات تفيد بأن الحكومة تجرى حاليا تشكيل مجلس إدارة الهيئة الاقتصادية، للمشروع وذلك وفقا لنص القرار الجمهورى الصادر خلال 2017. طالب «حمزة» بضرورة أن يتضمن المشروع إعادة تأهيل لكافة الطرق الرابطة بين أطراف المثلث الذهبى؛ لتشمل أيضا مشروع لربط منطقة حلايب وشلاتين بمحافظات الصعيد.

واتفق معه المهندس ماجد الحيدرى عضو جمعية مستثمرى البحر الأحمر، مشيرا إلى أن المشروع لم يحصل بعد على الاهتمام والتركيز الكامل لدى أجهزة الدولة فى ظل احتياجه لرؤوس أموال واستثمارات ضخمة حتى يتم تنفيذه واستقدام المعدات اللازمة له، بالإضافة إلى موقعه الجغرافى البعيد عن المراكز الرئيسة للدولة.

أضاف أن القطاع السياحى يعد أحد أبرز القطاعات المستفيدة من إنشاء المشروع، فضلا عن الثروة التعدينية التى تتمتع بها المنطقة والتى ستدفع بمصر لمراكز متقدمة فى تصدير وإنتاج تلك الخامات خلال الفترة المقبلة، مطالبا فى الوقت ذاته بضرورة المسارعة فى وضع خطط استغلال تلك الموارد وجذب المزيد من رؤوس الأموال الجديدة بها.

وحدد المخطط الذى تلقته الوزارة من الشركة الإيطالية توزيعات المشروعات من بينها عمل 9 تجمعات صناعية قريبة من محافظة قنا، إلى جانب استخراج الذهب من أكثر من 100 موقع واعدة فى استخراج المعدن الأصفر، وكذلك مشروعات استخراج مادة الفوسفات قرب ساحل البحر الأحمر فى الشرق حتى نهر النيل بالغرب والتى تصدر بكميات للخارج.

​​​مشروع قناة السويس الجديدة

 

            إنشاء قناة السويس الجديدة من الكم 60 إلى الكم 95 ( ترقيم القناة ) بالإضافة إلى توسيع وتعميق تفريعات البحيرات الكبرى والبلاح بطول إجمالى 37 كم (إجمالى أطوال المشروع 72 كم

فكرة المشروع :

إنشاء قناة جديدة موازية و تعظيم الإستفادة من القناة وتفريعاتها الحالية بهدف تحقيق أكبر نسبه من الأزدواجيه لتسيير السفن فى الاتجاهين بدون توقف فى مناطق انتظار داخل القناة و يقلل من زمن عبور السفن الماره ، و يزيد من قدرتها الأستيعابيه لمرور السفن فى ظل النمو المتوقع لحجم التجارة العالمية فى المستقبل و ارتباطا بمشروع التنمية بمنطقة قناة السويس و يرفع درجة الثقة فى القناه كأفضل ممر ملاحى عالمى و يقلل من قيمة الفكر فى قنوات بديلة تنافسية بالعالم و المنطقة كما يرفع أيضا درجة الثقة فى إستعداد مصر لإنجاح مشروع التنمية بمنطقة قناة السويس و ينعكس كل ما سبق على زيادة الدخل القومى المصرى من العملة الصعبة و يصب فى خزينة الدولة مباشرة و إتاحة أكبر عدد من فرص العمل للشباب المصري و خلق مجتمعات عمرانية جديدة.

أهداف المشروع :

زيادة الدخل القومى المصرى من العملة الصعبة.تحقيق أكبر نسبة من الإزدواجية فى قناة السويس وزيادتها لنسبة 50% من طول المجرى الملاحي.تقليل زمن العبور ليكون 11 ساعة بدلا من 18 ساعة لقافلة الشمال.

تقليل زمن الإنتظار للسفن ليكون 3 ساعات في أسوء الظروف بدلاً من ( 8 إلى 11 ساعة ) مما ينعكس على تقليل تكلفة الرحلة البحرية لملاك السفن و يرفع من درجة تثمين قناة السويس.الإسهام فى زيادة الطلب على استخدام القناة كممر ملاحى رئيسى عالمى ويرفع من درجة تصنيفها.زيادة القدرة الأستيعابية لمرور السفن فى القناة لمجابهة النمو المتوقع لحجم التجارة العالمية فى المستقبل.خطوة هامة على الطريق لإنجاح مشروع محور التنميه بمنطقة قناة السويس ودفع عجلة الإقتصاد القومى المصرى لتحويل مصر إلى مركز تجارى ولوجيستى عالمى.

الانجازات التى تحققت من انشاء قناة السويس الجديدة:

·        زيادة القدرة التصريفية للقناة لتصل إلى 97 سفينة معيارية/يوم مقارنة بحوالى 77 سفينة معيارية/يوم قبل افتتاح القناة الجديدة.

·        تحقيق العبور المباشر لعدد 45 سفينة في كلا الاتجاهين مع تقليل زمن العبور ليكون 11 ساعة بدلا من 18 ساعة لقافلة الشمال وضم قافلة الشمال الثانية الى قافلة الشمال الأولى ليكون العبور قافلة شمال واحدة وقافلة جنوب واحده فقط.

 ·        السماح بعبور السفن حتى غاطس 66 قدم في كلا الاتجاهين ، خاصة فى ظل التزايد المستمر للسفن ذات الغاطس 45 قدم فأكثر، و هو ما ساهم  فى جذب السفن العملاقة فى اسطول التجارة العالمى لعبور القناة.

·        تحقيق الأمان الملاحي لوجود قناة بديله تضمن عدم توقف الملاحة عند حدوث أي حادث طارئ

·        تقليل عدد الانحناءات بالمجرى الملاحى للقناة بما أدى الى زيادة معدلات الامان الملاحى للسفن العابرة للقناة.

·        الحفاظ على المركز التنافسى لقناة السويس عن طريق الاستمرار فى تطوير المجرى الملاحى للقناة فى ظل مشاريع التطوير  التى تتم فى الطرق المنافسة و البديلة سواء البحرية منها  أو البريه

مدة تنفيذ المشروع :

تبلغ مدة تنفيذ المشروع 12 شهر ( سنة واحدة

أعمال الحفر على الناشف :

تبلغ كمية أعمال الحفر على الناشف 258 مليون متر مكعب بتكلفه تقديرية 4 مليار جنيه.

أعمــال التكســـيات :

تبلغ أطوال التكسيات 100 كيلومتر طولي بتكلفه تقديرية 500 مليون جنيه.

أعمال التكريك :

تبلغ إجمالي كميات أعمال التكريك 242 مليون متر مكعب بتكلفه تقديرية 15 مليار جنيه.بيانات الأعمال التي سيتم تنفيذها :1- توسيع وتعميق التفريعات الغربية الحالية لعمق 24 متر ليسمح لعبور سفن حتى غاطس 66 قدم وتشمل:

·  التفريعات الغربية للبحيرات الكبرى حوالي 27 كيلو متر

·  التفريعة الغربية للبلاح حوالي 10 كيلو متر

2- حفر المجرى الملاحي الموازي بطول حوالي 35 كيلومتر بالمواصفات التالية :

·  عرض صفحة الماء 317 متر

·  عمق التكريك 24 متر ( ليسمح بعبور سفن حتى غاطس 66 قدم.

مبادرة حياة كريمة

وصف المبادرة

        دعا الرئيس عبدالفتاح السيسى في مستهل سنة 2019 مؤسسات وأجهزة الدولة بالتنسيق مع مؤسسات المجتمع المدنى لتوحيد الجهود بينهما والتنسيق المُشترك لإطلاق مبادرة وطنية على مستوى الدولة لتوفير حياة كريمة للفئات المجتمعية الأكثر احتياجاً .

فور اطلاق الرئيس لمبادرة حياة كريمة تحركت كل اجهزة الدولة فى اتجاه تنفيذ تلك المبادرة لتحقيق اهدافها والوقوف بجانب الفئات الاكثر احتياجا فى كل المجالات كالصحة والتعليم والسكن .
وخصصت الحكومة 103 مليار جنيه لمبادرة 'حياة كريمة' لغير القادرين وتطوير القرى الأكثر إحتياجاً وتوفير كافة المرافق والخدمات الصحية والتعليمية والأنشطة الرياضية والثقافية.

 

 أهداف المبادرة:

·        توفير حياة كريمة للفئات الأكثر احتياجا فى 2019.

·        تشارك منظمات المجتمع المدني في تنفيذ المبادرة.

·        ستشهد زواج اليتيمات.

·        الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة يوميا للمواطنين.

·        تشمل المبادرة القرى والنجوع.

·        رفع كاهل المعاناة عن الأسر الفقيرة.

·        تركيب القطع الموفرة للمياه بحنفيات المساجد.

·        بدأت المبادرة باختيار 277 قرية تتجاوز نسبة الفقر فيها 70%.

·        رصد مبلغ  103  مليار جنيه للتنفيذ .. والتنسيق مع 16 جمعية أهلية للتنفيذ.

 

الخدمات التي تقدمها المبادرة:

·        بناء أسقف ورفع كفاءة منازل.

·        مد وصلات مياه و صرف صحى.

·        تجهيز عرائس وتوفير فرص عمل.

·        تدريب وتشغيل من خلال مشروعات متناهية الصغر.

·        تقديم سلات غذائية للأسر الفقيرة.

·        توفير البطاطين والمفروشات لمواجهة برد الشتاء.

·        إطلاق قوافل طبية للخدمات الصحية.

·        تنمية الطفولة.

·        مشروعات لجمع القمامة وإعادة تدويرها.

 

مرتكزات المبادرة:

·       تضافر جهود الدولة مع خبرة مؤسسات المجتمع المدنى ودعم المجتمعات المحلية في إحداث التحسن النوعي في معيشة المواطنين المستهدفين ومجتمعاتهم على حد السواء.

·       أهمية تعزيز الحماية الإجتماعية لجميع المواطنين.

·       توزيع مكاسب التنمية بشكل عادل.

·       توفير فرص عمل لتدعيم استقلالية المواطنين وتحفيزهم للنهوض بمستوى المعيشة لأسرهم ولمجتمعاتهم المحلية.
 

المبادئ الأساسية:

·       الشفافية في تداول المعلومات.

·       الثقة المتبادلة بين الحكومة والمجتمع المدني والمجتمع المحلي.

·       التوازن بين تقديم التدخلات الخدمية والتدخلات التنموية والإنتاجية

·       النزاهة في أداء الخدمة لمستحقيها.

·       الالتزام والتعهد لكل شريك للقيام بدوره وفق منهجية العمل ومعايير الخدمات.

·       حث روح التطوع ومشاركة المجتمع المحلي
 

الفئات المستهدفة:

·       الأسر الأفقر في القرى المستهدفة.

·       الأيتام والنساء المعيلات والأطفال.

·       الشباب العاطل عن العمل.

·       الاشخاص ذوي الأعاقة.

 تدخلات المبادرة:

 

تدخلات خدمية مباشرة

·       إصلاح بنية تحتية (سكن كريم): بناء أسقف ورفع كفاءة منازل، ومد وصلات مياه ووصلات صرف صحي .. إلخ.

·       تدريب وتشغيل: مشروعات متناهية الصغر وتفعيل دور التعاونيات الإنتاجية في القرى.

·       تجهيز منازل: زواج اليتيمات بما يشمل تجهيز منازل الزوجية وعقد أفراح جماعية.

·       تنمية طفولة: إنشاء حضانات منزلية لترشيد وقت الأمهات في الدورالإنتاجي وكسوة أطفال.
 تدخلات خدمية غير مباشرة

·       تدخلات صحية: كشوفات طبية وعمليات جراحية وتوفير علاج.. إلخ.

·       أجهزة تعويضية: سماعات ونظارات وكراسي متحركة وعكازات.. إلخ.

·       سلات غذائية: توزيع مواد غذائية مُدَّعمة وسلات طعام للأسر الفقيرة.. إلخ.

·        تدخلات بيئية: جمع مخلفات القمامة مع بحث سبل تدويرها.. إلخ.

 ↚

 

صندوق تحيا مصر

  هو صندوق تم الإعلان عنه ضمن مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي لدعم اقتصاد مصر والتغلب على الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها البلاد، ودعم العدالة الاجتماعية.

ومن المقرر أن يكون الصندوق تحت الإشراف المباشر لرئيس الجمهورية عبدالفتاح السيسي، وبمشاركة كل من فضيلة الأمام الأكبر أحمد الطيب شيخ الجامع الأزهر، والبابا تواضروس الثاني بطريرك الكرازة المرقسية، ومحافظ البنك المركزي هشام رامز وخاضعا للرقابة الكاملة للجهاز المركزي للمحاسبات لمتابعة أوجه إنفاقه في إطار من الشفافية والمصداقية.

بدايته

في 24 يونيو 2014 أعلن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي عن تنازله عن نصف راتبه البالغ 42 ألف جنيه مصري تعادل نحو 5900 دولار، وكذلك عن نصف ما يمتلكه من ثروة لصالح مصر في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها، مطالباً المصريين ببذل الجهد والتكاتف خلال هذه المرحلة. وفي 1 يوليو 2014 أعلنت رئاسة الجمهورية عن تدشين صندوق "تحيا مصر" تفعيلًا للمبادرة التي سبق وأن أعلنها الرئيس بإنشاء صندوق لدعم الاقتصاد. وأصدرت الرئاسة بيانًا قالت فيه: إن ذلك يأتي تقديرًا للحظات الدقيقة التي يمرُ بها الوطن، وما يصاحبها من ظروف اقتصادية واجتماعية حرجة استدعت مشاعر المصريين الإيجابية تجاه الوطن، كما أبرزت العزيمة الوطنية والإرادة الحقيقية لجموع الشعب المصري العظيم بحتمية العبور بمصرنا الحبيبة إلى آفاق مستقبل واعد يليق بعراقة ماضيها وتضحيات أبنائها.. وإيمانًا بأنه واجب علينا جميعًا استنهاض قدراتنا الذاتية كأحد أهم الأدوات لبناء الوطن في ضوء ما يواجهه من تحديات على كافة المستويات ولا سيما على الصعيد الاقتصادي." وتم إنشاء حساب بالبنك المركزي تحت رقم 037037 لتلقي مساهمات المصريين في الداخل والخارج بجميع البنوك المصرية لحساب الصندوق، ومن المُقرر أن يكون الصندوق تحت الإشراف المُباشر من رئيس الجمهورية.

التبرعات

في 7 يوليو 2014 تبرع عبد الفتاح السيسي صندوق تحيا مصر بنفسه في البنك الأهلي المصري فرع مصر الجديدة.
تفاعل عدد من رجال الأعمال مع المبادرة وتجاوزت مساهمات رجال الأعمال الذين استجابوا لدعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي للمساهمة في صندوق "تحيا مصر" لإنعاش الاقتصاد الخمسة مليارات جنيه. وأعلن العديد من رجال الأعمال خلال إفطارهم مع الرئيس عبدالفتاح السيسى في قصر الاتحادية، يوم 13 يوليو 2014، عن مساهمتهم بمبالغ مالية كبيرة، وحصص بنسب من الأسهم التي يمتلكونها في شركاتهم، بجانب إنشاء شركات متخصصة في البنية التحتية والخدمات المكملة للمشاريع المعتمدة في خطط التنمية الاقتصادية.

 

تعليقات



    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -